هل سبق لك وأن سَمعت أحداً ما يرفُض التطوُّر زاعماً بأنه: مُجرَّد نظريّة، غير قابل للرصد، عشوائيّ، عملية عَمياء هَوجاء بلا هدف، مُقوّض للأخلاق، مُهدّم لمنزلة الجنس البشري الغالية (لأنه يقول بأنهم أتَوا من القرود) ... وهلم جرًا، كما لو أنه يفتقر إلى الدعم العِلميّ....