الأطراف الأصطناعية من تقنيات ناسا في حياتنا اليومية إن تمويل وكالة الفضاء الأمريكية (NASA)، جنباً إل جنب مع أبتكاراتها في مجال الروبوتات ومواد الراحة الماصة للصدمات، قد ألهم ومكّنَ القطاع الخاص لخلقِ حلولٍ جديدةٍ أفضل لعمليات الترقيع والأعضاء الأصطناعية للحيواناتِ والبشر. يتم تبني تطويراتٍ تابعة لمؤسسة إنفايرومينتال روبوتس إنكوربوريتد (Environmental Robots Inc.) مثل تطوير نظام العظلات الأصطناعية مع التحسس الآلي وقدرات الدفع والتفعيل من قِبل ناسا في نشاطاتها الفضائية الآلية التي تجري خارج المركبات الفضائية، لخلق أطراف صناعية ذات فعالية ديناميكية أعلى (سبين أوف 2004 – Spinoff 2004). أضافةً لذلك، قد أحدثت بعض التهييئات الأخرى للقطاع الخاص في تقنية الرغوة المرنة (الحساسة) التابعة  لـ ناسا مواداً قابلة للقولبة حسب الرغبة، والتي تعطي نفس ملمس اللحم ونفس الأحساس عند لمسه، كذلك منع الأحتكاك بين اللحم والطرف الأصطناعي وتوليد الحرارة والرطوبة (سبين أوف 2005 – Spinoff 2005).عودة الى باقي التقنيات

الأطراف الأصطناعية من تقنيات ناسا في حياتنا اليومية