وفقا لدراسة أنجلو فرنكفونية، طير mandarin لا يتردد في الغناء لأجل الدفع بالاعتقاد
بأنه في حالة صحية جيدة، بل في حالة العكس من ذلك. ومع ذلك فإنه لا يكلف نفسه
عناء القيام بذلك (الكذب من خلال الغناء ) مع الشركاء الذين يعرفونه جيدا.
لأجل الغناء، الطيور تحتاج أن تكون في صحة جيدة لأن هذه العملية تتطلب كمية كبيرة من الطاقة. يمكن للطيور الغناء بأعلى صوت ولفترة أطول، مما يجعلها أكثر جاذبية للإناث. ولكن يبدو أنه ليس هو الحال بالنسبة لجميع الطيور …
دراسة أنجلو-فرونكفونية وجدت أن Diamant mandarin (Taeniopygia guttata)، عندما يكون في حالة ضعيفة، يمكنه في ظروف معينة اللعب بصوته لأجل تغييره. للعثور على هذا الاكتشاف، تم دراسة سلوك 200 من عصافير mandarins من الذكور والإناث لعدة أيام. خلال هذه الفترة، تم تقييم اللياقة (الحالة) البدنية للذكور ثم تم تصويرها في حضور الإناث. وقد وجد العلماء أنه في حضور إناث غير معروفة (اي انها لا تعرف الذكر ولايعرفها)، الذكور التي في حالة سيئة يمكنها “الغش او الخداع” بخصوص حالتها (ظروفها الصحية) بتحوير غنائها لأجل اعطاء انطباع زائف بالقوة.
ولكن هذا ليس دائما. عندما كانوا في حضور إناث يعرفونهم الطيور (الذكور) لم تحاول حتى أن تقوم بالخداع. فهذه الاناث يمكنها أن تقيم أغنية الذكر كمؤشر موثوق بها للحكم على ما اذا كان سيجعل من الذكر أبا جيدا لأبنائها المقبلين. “هذه هي أول دراسة تثبت أن الصلة بين الحالة المادية البدنية للطيور الذكور وأغانيهم يعتمد على سياق اللقاء مع الجنس الآخر”، هذا ما قاله الدكتور David Morgan من الفريق الايكولوجي التطوري لجامعة Bourgogne، الذي قاد فريق البحث.
ويشرح الدكتور Sasha Dal من جامعة Exeter ” كل رجل يريد أن يكون في صورة إيجابية عندما يلتقي امرأة جذابة، و قد أظهرنا أن الطيور لا تختلف في ذلك. ولكن مثل كثير من الناس، يبدو أن ذكور mandarins غير قادرين على خداع الإناث التي تعرفهم بشكل كافي “
oui na3ame kine hade chi